قدماي تجراني إليك يا كهف أحزاني
أمضي بضعف يسكنني
جرحٍ يمزقني
ودمعٍ يسكبني حزنا
انظر إلي أبواب مملكتي التعيسة
هنالك كانت ذكريات
وأيضا هناك
وحتى هناك..................
غرفة موتي الأخير
وسكين الغدر تسكنها
ذاكرتي ترفض الانصياع
تهددني وتجبرني على الاستماع
أسمع صدى نصلها ينغرس في قلبي
أسمع نحيب جرحٍ غائرٍ في صدري
وأسمع ابتسامات ثعلبةٍ ماكرةٍ في عقلي
أمضي بضعف يسكنني
جرحٍ يمزقني
ودمعٍ يسكبني حزنا
انظر إلي أبواب مملكتي التعيسة
هنالك كانت ذكريات
وأيضا هناك
وحتى هناك..................
غرفة موتي الأخير
وسكين الغدر تسكنها
ذاكرتي ترفض الانصياع
تهددني وتجبرني على الاستماع
أسمع صدى نصلها ينغرس في قلبي
أسمع نحيب جرحٍ غائرٍ في صدري
وأسمع ابتسامات ثعلبةٍ ماكرةٍ في عقلي
ومضيت أجوب أركان القصر الموحش
مرة انظر إلي شبابيكه التي فارقها
نورها.....!!!
بريقها....!!!
وحتى....
عصفورها الشادي
وسكنها الغبار
واستباحتها خيوط العنكبوات
وتارة أنظر إلى تلك الثريا المتدلية
بوسط صالة العزاء
تغير صوتها الرنان
حينما يداعبها النسيم المتلصص
فقد غادرها إلى مكانٍ ينتعش فيه
وتركها حزينة ترتدي ثوب الحداد
وهناك في أقصى اليمين
غازلني بريق خافت
تقدمت إليه بهدوء
ما عساه يكون؟!!
وحينما اقتربت اختفى
جعلت أتلمس الأرض بحثاً عن أي زجاج
انعكست به الأضواء الوفية للبيت المظلم
خاتمٌ ذهبي
تتربع عرشه ماسة سداسية الشكل
بقايا الجريمة البشعة
ودليل حكم الموت على صاحبه
حملته بين يدي وغادرت الأرض السوداء
وبجانب الباب حفرت قبراً
ووأدت الخاتم حياً
هذا مصير كل خائنة
لقلبٍ مخلصٍ ونفسٍ وفية
لا يعرف سوى الحب والأ خلاص
كلمات //شاعر الأحزان
احمدعبدالكريم هيكل
احمدعبدالكريم هيكل
لم اجد هنا الا بركآن من مشآعر الالم
ردحذفقد تفجر ليعلن للعآلم حرقة ذلك القلب
من خيبة أمله بأعز النآس من حولة
ويجعلها صرخة مدوية ليسمعها العآلم
اختنا حاية القمر
مساحات مضيئة !! رغم الالم...!
فضاءات من المشاعر لا تعرف الحدود
تمددت معك كل المعاني !
منحتك الكلمات
أسرارها
أقف باحترام لإبداع يعلن
عن نفسه بقوة و يصرخ
بهدوء الأرض
و السماء بعشق !!
دمت وام الادبداع والقلم
ولقلبك النور متنسماً بعبير السعاده
اخي فايز الحسبان
ردحذفشاعرنا الجميل لزم غصب عني اقف صامت
أمام مرورك وحروفك الرقيه
دمت بكل الود والمحبه